التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, ٢٠٠٩

لو كنت مسؤولا!!!!! ..... بقلم: صلاح هنية

لو كنت مسؤولا لما وفرت لحظة من لحظات بقائي على رأس المسؤولية دون أن أكون طائرا بلا جناحين أحلق من مهمة إلى أخرى... إلى مؤتمر... إلى زيارة إلى تقديم تعزية في ما وراء المحيطات وأصقاع الأرض .....كل ذلك، بالطبع من أجل القضية!!! لو كنت مسؤولا لما منحت جزءا يسيرا من وقتي لزيارات ميدانية داخل الوطن أو المشاركة في مؤتمرات تعقد في قلقيلية أو طوباس أو ترقوميا أو أريحا، ولتترك القوس لباريها وأولئك الذين لا يمتلكون رغبة السفر على جناحي طائرة ولا يستطيعون أن يحصلوا على رافعة توصلهم إلى مواقع المسؤولية ..... لو كنت مسؤولا لكان جوابي الاعتذار دائما عن أية دعوة على مستوى الوطن (كونه محلي وبلدي، وأنا متخصص بالفرنجي) مستثنيا من ذلك الدعوات التي تضمن أن السيد الرئيس ودولة رئيس الوزراء سيحضران شخصيا هذا اللقاء أو المؤتمر ..... والاعتذار هنا يجب أن يكون مفبركا وعلى قاعدة الانشغال الدائم وساعات العمل الطويلة: في الليل اجتماع وفي ساعات الصباح الباكر اجتماع وما بينهما اجتماع، وينسى المعتذرون، أو المعذورون، أن البلد صغير جدا وأن سعل أحدهم في رام الله يسمعه أهل بيت لحم فيشي واشي بحقيقة أن اجتماعات العمل اليلية

بيان صحفي صادر عن الراصد الاقتصادي ونقابة المهندسين - مركز القدس واتحاد المقاولين الفلسطينيين

في ضوء العدوان الأسرائيلي على محافظات غزة وحجم الدمار الذي خلفه إلى جانب الشهداء والجرحى والمعاقين والمشوهين، فأننا ننظر بخطورة بالغة لهذا العدوان واثاره المدمرة على البشر والحجر والبيئة. وعليه فأننا في الراصد الاقتصادي – الحملة الشعبية لتشجيع المنتجات الفلسطينية ونقابة المهندسين – مركز القدس واتحاد المقاولين الفلسطينيين نؤكد على الموقف التالي: - رفضنا بشكل مطلق أن يتم إعادة بناء وتعمير غزة من المنتجات الإسرائيلية تلك المصانع والشركات التي مولت ودعمت العدوان، ونرى ضرورة اعتماد المنتجات الفلسطينية، والمكاتب الاستشارية الهندسية الفلسطينية ولا مانع من أقامة ائتلافات مع مكاتب استشارية هندسية عربية وإسلامية للمشاريع الاستراتيجية، وشركات المقاولات والكسارات ومصانع الباطون الفلسطينية. - نؤكد أن المؤسسات الثلاثة متفقة ومجمعة على ضرورة تشجيع المنتجات الفلسطينية في كافة المشاريع في مختلف محافظات الوطن سواء مشاريع القطاع العام أو الخاص. - في هذات السياق ندعو مصانعنا وشركاتنا إلى زيادة التركيز على عناصر الجودة والسعر المنافس كعناصر أساسية في تشجيع المنتجات الفلسطينية. (لا تبن بيتك من منتجات من يهد

(أعلان نابلس) لدعم الصناعات الإنشائية والمعدنية الفلسطينية

أعلان نابلس ( لا تبن بيتك من منتجات من يهدموه ) نابلس 19/2/2009 - التأكيد على ضرورة إعادة أعمار غزة من المنتجات الفلسطينية فقط وما لا يتوفر له بديل فلسطيني يتم اعتماد البدائل العربية والتركية. - التأكيد على ضرورة توصيف المنتجات الفلسطينية في العطاءات الحكومية، وفي مشتريات دائرة اللوازم العامة التي تشكل مشترياتها ما بين 300-400 مليون شيكل سنويا. - التأكيد على دور المكاتب الهندسية الاستشارية في أدراج المعايير الفنية للمنتجات الفلسطينية في مشاريعهم في قطاع الإنشاءات للقطاع الخاص والمستثمرين. - توفير الأمن الاقتصادي والذي يشمل أمن رأس المال، وتخفيض التكلفة على الاستثمار، وتوفير مناطق صناعية جديدة على أن يتم التعامل مع المناطق الصناعية القائمة بامتيازات مناسبة للاستثمار ومحفزة. - أهمية دور القطاع النسوي في تشجيع المنتجات الفلسطينية، وحيا لقاء نابلس الاقتصادي المبادرة النسوية في محافظة نابلس لتشجيع المنتجات الفلسطينية. - أزالة العقبات أمام حركة المنتجات والبضائع الفلسطينية لبلوغ السوق المحلي والعربي والعالمي. - التركيز على ترويج المنتجات الفلسطينية وزيادة الانفاق على الترويج بالمنتجات الفلسط

(لا تبن بيتك من منتجات من يهدموه)

حملة (لا تبن بيتك من منتجات من يهدموه) أطلق الراصد الاقتصادي – الحملة الشعبية لتشجيع المنتجات الفلسطينية هذه الحملة العام 2002 وتم متابعة هذه الحملة بشكل مكثف بالتعاون مع نقابة المهندسين – مركز القدس واتحاد المقاولين الفلسطينيين حيث أصدرنا ملصق يدعو إلى تشجيع الصناعات الإنشائية والمعدنية الفلسطينية بدعم من شركة نابكو وبالشراكة مع نقابة المهندسين ومن خلال سلسة لقاءات مع المكاتب الهندسية الاستشارية والموردين والمقاولين لحثهم على منح الأفضلية للصناعات الإنشائية والمعدنية. وقد قاد الأسير القائد مروان البرغوثي سلسلة من هذه الاجتماعات مؤكدا على موقف القوى الوطنية بدعم هذه الحملة وضرورة قيام جهات الاختصاص بدعم المنتجات الفلسطينية عموما والصناعات الانشائية خصوصا. كما وجهنا دعوة للسلطة الوطنية الفلسطينية من أجل توصيف هذه المنتجات في العطاءات التي يتم طرحها من قبل وزارات الاختصاص، علما أن هذا القطاع يغطي بين 60-80% من احتياجات السوق الفلسطيني. واليوم نجدد العمل في نطاق هذه الحملة حصوصا بعد الأعلان عن عدة مشاريع إسكان وإنشاء مشاريع في مختلف محافظات الوطن على مستوى الحكومة وعلى مستوى القطاع الخاص،

عندما تحولت غزة إلى متحف للكارثة//// بقلم صلاح هنية

كتب على غزة أن تتحول إلى متحف للكارثة على يديّ معماريي الدمار الإسرائيلي ضمن مسلسل التدمير المتواصل الذي بدأ بتدمير أربعماية قرية ومدينة، لا تزال آثارها قائمة، وحتى آخر جولة لا يزال سلاح الجو الإسرائيلي يقوم بعمليات التشطيبط والتخريب فيها. يؤم هذا المتحف برلمانيون وساسة ومثقفون ومهنيون وإعلاميون من كافة أنحاء العالم. وبغض النظر عما يغض الطرف عنه هؤلاء الزائرون، فقد أضحى الأطفال رموز هذا المتحف، بالرغم من أن معماريي الدمار الإسرائيلي لم يخططوا لذلك. عمليا ما يحدث اليوم هنا هو إعادة اكتشاف غزة وإعادة إنتاج للمشهد، وكأن غزة لم تكن سوى الزائدة الدودية لهذا العالم المفرط في تحضره، وكأن عملية بناء المتحف لا تكتمل، إلا من خلال الحصار الإسرائيلي عليها ومنع كل مكونات الحياة عنها. مسلسل حدث ويحدث، وكأن إسرائيل لم تدر ظهرها لغزة حسب الخطاب الإسرائيلي من خلال انفصال أحادي الجانب دونكيشوتيّ الطابع، كما اعتادت إسرائيل أن تنسق مع نفسها، ليس لأن ما من شريك فلسطينيّ هناك للتنسيق معه! فخرجت منها واعتبرتها خارج حساباتها السياسية والجغرافية، وكأنها تحقق بذلك أمنية رابين، الذي تمنى أن يصحو ذات صباح وغزة &q

"الراصد الاقتصادي" يطلق حملة لتشجيع الصناعات الغذائية والاستهلاكية

" كتب جعفر صدقة:أعلن الراصد الاقتصادي عن اطلاق حملة وطنية شعبية لتشجيع المنتجات الفلسطينية برعاية شركة المشروبات الوطنية، وذلك خلال ندوة عقدت في مقر الشركة برام الله، بمشاركة رئيسها زاهي خوري وعضو المجلس التشريعي مهيب عواد وعدد من ممثلي الشركات المحلية والاتحاد العام للصناعات الفلسطينية واتحادات الصناعات التخصصية. وقال المنسق العام للراصد الاقتصادي صلاح هنية أو الحملة تهدف الى تعزيز مكانة المنتجات الفلسطينية ورفع حصتها في السوق المحلية، داعيا وزارة الاقتصاد الوطني، ومؤسسات السلطة الوطنية بشكل عام، الى منح المنتج المحلي افضلية ودعم قدرتها التنافسية. وقال هنية انه يتطلع الى دور مهم لوزارة التربية والتعليم العالي في تشجيع المنتجات المحلية في المدارس والجامعات، التي تعتبر من الاسواق المنظمة، لما تحتويه من مقاصف وكافتيريات، كما يعول الراصد الاقتصادي على الدور المهم الذي يمكن ان تلعبه مؤسسة المواصفات والمقاييس، التي اعتبرها "صمام الامان لحماية المستهلك الفلسطيني أولا ومن ثم تشجيع المنتجات الفلسطينية".كما شدد هنية على أهمية الدور الذي يمكن ان يلعبه المجلس من خلال اقرار قوانين

نابلس: إطلاق حملة لتشجيع قطاع الإنشاءات الفلسطيني ومقاطعة المنتجات الإسرائيلية

كتب غازي بني عودة:أطلقت في نابلس، أمس، حملة لتشجيع قطاع الإنشاءات المحلي، ومقاطعة المنتجات الإسرائيلية ذات البديل الوطني.وأكد مسؤولون واقتصاديون ورجال اعمال على مركزية الدور الذي يلعبه قطاع الانشاءات في الاقتصاد الفلسطيني، وضرورة توفير شروط تطويره وتشجيعه امام ما يجري استيراده من منتجات ذات بديل وطني يضاهيها في الجودة.واشاروا الى الدور المركزي الذي تستطيع السلطة والمؤسسات الرسمية القيام به، دون ان يسقط ذلك دور القطاع الخاص المطالب بتوفير شروط المنافسة في السعر والجودة.جاء ذلك خلال لقاء نظمه ملتقى رجال اعمال نابلس بالتعاون مع مؤسسة "الراصد الاقتصادي" حول آليات تشجيع ودعم الصناعات الانشائية والمعدنية الفلسطينية، ومقاطعة المنتجات الاسرائيلية. وشارك في اللقاء وكيل وزارة الاقتصاد ناصر طهبوب، ووكيل مساعد وزارة الأشغال العامة والإسكان عفيف السعيد، ومنسق الحملة الوطنية لمقاطعة المنتجات الإسرائيلية صلاح هنية عن "الراصد الاقتصادي"، ورئيس مجلس إدارة ملتقى رجال الأعمال علي برهم، ونقيب المهندسين احمد اعديلي، ومدير عام شركة "نابكو" عنان عنبتاوي، ومنسقة الحملة النسوية لم

(مروان البرغوثي) عليك التقاط اللحظة ..... بقلم / صلاح هنية

منذ أيام كان مدار النقاش مع صديق قديم ومحوره (مروان البرغوثي) ولم يكن النقاش عابرا بل كان استراتيجيا وذا مضمون، كان فحوى النقاش الوضع الراهن وافاق المرحلة واثر غياب ابا القسام عن الساحة اجباريا، كان النقاش يدور عن قدرة مروان الكبيرة والمميزة على صياغة مشروع سياسي وطني يستقطب الكثيرين حوله، لأنه يعي المرحلة ما بعد الانقلاب الأسود في غزة وقمع القوة التنفيذية للأمنيين في غزة هاشم، قدرة مروان على أن يكون توحيديا يتعالى على (الانا) والمشروع الذاتي الذي يقود صوب الهاوية فوق الهاوية التي ننجر إليها رغم انفنا. ولم يكن النقاش فحواه أن (مروان البرغوثي) سوبرمان أو قوة خارقة، بل هو مناضل صلب يحب وطنه وحدوي حتى النخاع لديه تصور وقدرة على صياغة رؤية، وهي رؤية قد تحتاج إلى بعض النقاش والتطوير لأنها ستكون خارجة من بين جدران الأسر والعزل، ولكنها ضرورية وحيوية في هذه اللحظة. لن تكون هذه الرؤية فقط للمرحلة الراهنة على المستوى الوطني ولكنها ستكون حتما رافعة لحركة فتح وإعادة الاعتبار لدورها المركزي في القضية الوطنية. ليس مستحيلا أن يتخيل الإنسان الرؤية التي سيطلقها مروان البرغوثي من الأسر أخذين بعين الاعتب

لإجلك غزة، لإجلك يا قدس لإجلك يا وطن ..... بقلم: صلاح هنية

صدق اللي قال (خلي الميدان لحميدان ) أو كما تحب بعض نساء نابلس أن تقول (لا تبحث عن حميدان بين الصبيان )، أو في طبعة أخرى (الولد ولد ولو صار قاضي بلد)، فما بالك إذا بات الجميع ينصّبون أنفسهم مفكرين ومفككين وباحثين ومحللين ومخللين، وكأن القضية أضحت سلّ مخللات، بينما الباحث الحقيقي والمحلل بات في حيرة من أمره، خاصة وأن مسلسل تهافت التهافت على مسار التساقط وشرذمة الوعي والوطن قد أصبح من إنتاج محليّ؛ فإن كتب أو اجتهد، فهناك العشرات ممن يتصدون على قاعدة: كنا نريد كذا، وياحبذا لو فعلت كذا. يتصرفون كباحثين مستقلين ويتهامسون مع التاريخ، كما لو كان شريطا يمر من أمامهم، بلغة التشات تشات، متنقلين من موقع إلى آخر، حسبما تقضي المهام، التي اعتادوا إنجازها حسب نظرية حرب العصابات: أضرب واهرب!، يتركون ذلك الكم الهائل من الكتب الجديرة بالقراءة ويترصدون كتابا واحدا، مخلل لديهم منذ ستة أشهر، على الأقل، تارة يشرّحون كاتبه وطورا يمزقون فكرته، حسب نظرية التفكيك وإعادة التلصيق، تارة يقتنصون مراجعة علمية لكتاب، فيعترضون،لأن من لا يخالف لا يعرف! وكفى الله المؤمنين شر القتال. وبين حانا ومانا ضاعت لحانا، وبين هذا

الراصد الاقتصادي يطلق حملة تشجيع المنتجات الفلسطينية

كتب جعفر صدقة: أعلن الراصد الاقتصادي عن اطلاق حملة وطنية شعبية لتشجيع المنتجات الفلسطينية برعاية شركة المشروبات الوطنية، وذلك خلال ندوة عقدت في مقر الشركة برام الله، بمشاركة رئيسها زاهي خوري وعضو المجلس التشريعي مهيب عواد وعدد من ممثلي الشركات المحلية والاتحاد العام للصناعات الفلسطينية واتحادات الصناعات التخصصية. وقال المنسق العام للراصد الاقتصادي صلاح هنية ان الحملة ستنطلق رسميا في 25 من شباط الجاري، بالتعاون مع الاتحاد العام للصناعات الفلسطينية. واوضح هنية ان الحملة تهدف الى تعزيز مكانة المنتجات الفلسطينية ورفع حصتها في السوق المحلية، داعيا وزارة الاقتصاد الوطني، ومؤسسات السلطة الوطنية بشكل عام، الى منح المنتج المحلي افضلية ودعم قدرتها التنافسية. وقال هنية انه يتطلع الى دور مهم لوزارة التربية والتعليم العالي في تشجيع المنتجات المحلية في المدارس والجامعات، التي تعتبر من الاسواق المنظمة، لما تحتويه من مقاصف وكافتيريات، كما يعول الراصد الاقتصادي على الدور المهم الذي يمكن ان تلعبه مؤسسة المواصفات والمقاييس، التي اعتبرها "صمام الامان لحماية المستهلك الفلسطيني أولا ومن ثم تشجيع المنتج

Press Statement by The Economic Monitor

The Economic Monitor Popular Campaign to Encourage the Use of Palestinian Products Press Statement Date:9/2/2009 We are having the press conference today, to affirm important issues in regards to encouraging Palestinian products, and giving it a larger share in the Palestinian market, as a mechanism for strengthening Palestinian economy: 1. We view as very important the role of the Ministry of National Economy, and the role of practical programs that encourage the use of Palestinian products and that give it preference and strengthens its competitiveness. The Ministry of National Economy is seen as the official umbrella for Palestinian trade and industry. 2. We are looking with great interest to the role of the Ministry of Education and Higher Education, because the schools and universities are more important than the organized markets, and constitute an important basis for encouraging Palestinian products in their cafeterias. 3. We are looking with great interest to the role of the P

بيان صحفي صادر عن الراصد الاقتصادي حول آليات تشجيع المنتجات الفلسطينية

الراصد الاقتصادي الحملة الشعبية لتشجيع المنتجات الفلسطينية بيان صحفي نلتقي اليوم في هذا المؤتمر الصحفي لنؤكد من جديد على عدد من النقاط ذات الأهمية في مجال تشجيع المنتجات الفلسطينية ومنحها حصة أكبر في السوق الفلسطينية كمدخل لتقوية بينة الاقتصاد الفلسطيني وتنمية قدرات قطاعاته المختلفة: - نتطلع باهتمام بالغ لدور وزارة الاقتصاد الوطني من خلال برامج عملية لتشجيع المنتجات الفلسطينية ومنحها الأفضلية وتعزيز التنافسية لديها، وتعتبر وزارة الاقتصاد الوطني المظلة الرسمية للصناعة والتجارة الفلسطينية. - نتطلع باهتمام بالغ لدور وزارة التربية والتعليم العالي على اعتبار أن المدارس والجامعات هي من أهم الأسواق المنظمة التي تشكل قاعدة مهمة لحملة تشجيع المنتجات الفلسطينية في مقاصف المدارس وكافتيريات الجامعات. - نتطلع باهتمام بالغ لدور مؤسسة المواصفات والمقاييس الفلسطينية التي تعتبر بوابة الأمان لحماية المستهلك الفلسطيني أولا ومن ثم تشجيع المنتجات الفلسطينية. - ولا يغيب عنا أهمية لعب المجلس التشريعي دور مهم وحيوي في هذا الاتجاه من خلال أقرار قوانين ومراقبة الأداء في مجال دور الحكومة في تشجيع المنتجات الفلسط