التخطي إلى المحتوى الرئيسي

(أعلان نابلس) لدعم الصناعات الإنشائية والمعدنية الفلسطينية

أعلان نابلس

( لا تبن بيتك من منتجات من يهدموه )

نابلس 19/2/2009

- التأكيد على ضرورة إعادة أعمار غزة من المنتجات الفلسطينية فقط وما لا يتوفر له بديل فلسطيني يتم اعتماد البدائل العربية والتركية.
- التأكيد على ضرورة توصيف المنتجات الفلسطينية في العطاءات الحكومية، وفي مشتريات دائرة اللوازم العامة التي تشكل مشترياتها ما بين 300-400 مليون شيكل سنويا.
- التأكيد على دور المكاتب الهندسية الاستشارية في أدراج المعايير الفنية للمنتجات الفلسطينية في مشاريعهم في قطاع الإنشاءات للقطاع الخاص والمستثمرين.
- توفير الأمن الاقتصادي والذي يشمل أمن رأس المال، وتخفيض التكلفة على الاستثمار، وتوفير مناطق صناعية جديدة على أن يتم التعامل مع المناطق الصناعية القائمة بامتيازات مناسبة للاستثمار ومحفزة.
- أهمية دور القطاع النسوي في تشجيع المنتجات الفلسطينية، وحيا لقاء نابلس الاقتصادي المبادرة النسوية في محافظة نابلس لتشجيع المنتجات الفلسطينية.
- أزالة العقبات أمام حركة المنتجات والبضائع الفلسطينية لبلوغ السوق المحلي والعربي والعالمي.
- التركيز على ترويج المنتجات الفلسطينية وزيادة الانفاق على الترويج بالمنتجات الفلسطينية.
- التركيز على أهمية دور نقاط البيع في ترويج المنتجات الفلسطينية وابرازها من خلال عرضها في مكان بارز، وأهمية دور تجار مواد البناء والحديد والالمنيوم والدهانات في تعريف المستهلك بالمنتج الفلسطيني.
- دعوة هيئات الحكم المحلي الفلسطينية إلى اعتماد المنتجات الفلسطينية الإنشائية والمعدنية في مشاريعها وأعمال الصيانة، وعدم استخدامها انابيب من المنتجات العسكرية الإسرائيلية والمستوطنات في مشاريع المياه والمجاري.
- ضبط قضايا الرقابة الحكومية من حيث عدد الأجهزة التي تقوم بالرقابة (ترشيق هذه الأجهزة).
- نشر وتعميم قائمة ياسماء منتجات المستوطنات لمحاربتها بالكامل.


صدر في نابلس 19/2/2009 عن اللقاء الاقتصادي المفتوح (نحو دعم وتشجيع الصناعات الإنشائية والمعدنية الفلسطينية ) الذي عقد بالتعاون ما بين ملتقى رجال أعمال نابلس والراصد الاقتصادي – الحملة الشعبية لتشجيع المنتجات الفلسطينية.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

"مهرجان التسوق": نابلس حققت قصب السبق ..... بقلـم: صلاح هنية

كان رتل الـمركبات شبه متواصل من حوارة إلى مدخل نابلس صباح السبت، ولـم تخف حركة السير على الشارع الرئيس من رام الله إلى نابلس... يوم السبت، باختصار هو أن أكبر سدر كنافة سيدخل موسوعة (غينيس) وسيتم إنجازه في نابلس على الدوار ضمن فعاليات مهرجان نابلس للتسوق. الـمبادرة بحد ذاتها تستحق الثناء؛ كونها جاءت في الـمكان الـمناسب؛ نابلس العاصمة الاقتصادية الـمحاصرة والـمعزولة منذ العام 0002، وهي أساس بالإمكان البناء عليه في الأعوام الـمقبلة. الاهم ان الـمشهد على مدخل نابلس الرئيس بداية شارع القدس بات مختلفاً، حيث ازدان، الاسبوع الـماضي، بلوحات اعلانية لـمنتجات غير فلسطينية إلى جانب اعلانات الترويج للـمهرجان، الدعوات توالت خصوصاً من "الراصد الاقتصادي" إلى محافظ نابلس بهذا الخصوص علـماً أن معظم الشركات الفلسطينية راعية للـمهرجان ولا تستحق الا الدعم والاسناد على فعلها الاقتصادي هذا، وهذه نقطة تسجل لنابلس، ومحافظها وفعالياتها. الاستجابة كانت سريعة فاستبدلت بإعلانات للـمنتجات الفلسطينية التي دعمت ودعت إلى مهرجان نابلس للتسوق، ومن الواضح ان موقف الـمحافظ هو الذي ادى لهذه النتيجة الطيبة، وترك آ

صلاح هنية: ‏إصرار على مكافحة الفساد الغذائي

رتفع كل فترة صرخات المستهلكين الفلسطينيين ضد الأغذية الفاسدة، والمنتجات المهربة من المستوطنات. ويؤكد رئيس جميعة حماية المستهلك الفلسطيني صلاح هنية على محاربة هذه الظواهر، لافتاً الى وجود الكثير من المعوقات وهذا نص المقابلة: *هل من غطاء قانوني للمستهلك الفلسطيني؟ يتمتع المستهلك الفلسطيني بحقوق حمائية، إذ يتم تطبيق قانون حماية مستهلك عصري يحمل ‏الرقم 21 لعام 2005، ويغطي بشمولية قضايا المستهلك المحورية. وتتمثل هذه القضايا بضرورة إشهار الأسعار، ومحاربة الغبن ‏التجاري والغش والتلاعب بالأسعار والأغذية والسلع. وينظم القانون آلية حماية المواطنين، من خلال تأسيس جمعية ‏حماية المستهلك، والمجلس الفلسطيني لحماية المستهلك، ويتيح للجمعيات رفع قضايا نيابة عن المستهلك دون أي ‏حاجة لتوكيل كونها جمعيات تمثيلية، ويركز على قضايا تنسيقية بين الجمعية والقطاع العام‎.‎ والجانب الثاني الإيجابي، ورغم حداثة عمر جمعية حماية المستهلك الفلسطيني، ورغم ضعف مواردها المالية إلا أنها ‏استطاعت تحقيق إنجازات، واستطاعت الضغط والتأثير على العديد من القرارات الحكومية بما يضمن حقوق المستهلكين. ‎*لكن، هل القانون والج