التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر, ٢٠١١

كاريكاتير الابام

رام الله:جمعية حماية المستهلك تعقد اجتماعها الدوري

عقد اليوم مجلس ادارة جمعية حماية المستهلك الفلسطيني في محافظة رام الله والبيرة اجتماعه الدوري في مقرها، للتباحث في النشاطات والفعاليات التي انجزت والتي قيد التنفيذ. وفي بداية الجلسة أكد مجلس الإدارة على ضرورة توفير دعم مالي من ميزانية السلطة الوطنية الفلسطينية لصالح الجمعية حتى تحافظ على استقلاليتها، وكون الجمعية تعتبر عنصر اسناد رئيسي لجهود الحكومة الفلسطينية في حماية حقوق المستهلك وضبط السوق حيث تمتلك عمقا مديانيا وشعبيا يؤهلها للقيام بهذا الدور بفاعلية. واستمع محلس الادارة لتقرير تقدم العمل من قبل بشارة دباح امين صندوق الجمعية في التحضير لاطلاق مشروع نادي المستهلك الصغير بالتعاون مع عدد من المدارس في المحافظة، وأوضح دباح في تقريره أن النوادي تهدف إلى نشر الوعي عند الطالب في التعامل مع السلع والخدمات في ممارسته اليومية وترشيد الوعي الاستهلاكي، وربط الطلبة المستهدفين بالنوادي بأهداف جمعية حماية المستهلك الفلسطيني وحقوق المستهلك وتوعيته، وأوصى دباح ضمن تقريره إلى منح عضوية مجانية للجمعية لجميع طلبة نادي حماية المستهلك لربطهم بالجمعية، مؤكدا الحماس الذي استقبلت فيه المدارس المستهدف

الى اين نحن ذاهبون؟؟؟؟؟ .... بقلم: صلاح هنية

في اوائل التسعينات كان لدينا تمرين مهم هو المفاوضات في واشنطن يوم كان الوفد الفلسطيني برئاسة المرحوم الدكتور حيدر عبد الشافي، وكان القطب المؤيد والمبارك للمفاوضات يودع الوفد بزفة حتى استراحة اريحا، ويستقبله بحفاوة أكبر في الاستراحة ومرة يستقله صوب المسرح الوطني في القدس لسعته ورحابة المكان، ومرات نحو بيت الشرق ليتم استقباله حيث مقره ومقر طواقمه الفنية، وبعد الاستقرار تبدأ اللقاءات الميدانية والجلسات المغلقة مع دائرة الثقة من القطب المؤيد. كان عنوان الحديث لدى الفريق المفاوض ولدى القطب المؤيد يأتي عبر عبارة تاريخية خطها المرحوم فيصل الحسيني ( مصدر قوتنا اننا نستطيع ان نقول لا في اللحظة المناسبة ونقلب الطاولة ). في الوطن كان هناك من هو محتج على المفاوضات كفكرة ووسيلة وكان هذا القطب ينشط مع كل جولة مفاوضات في واشنطن ويعلن رفضة ويتظاهر امام منازل اعضاء الوفد الفلسطيني المفاوض. كان عنوان الحديث لديهم أذا سؤولوا ما هو البديل عن المفاوضات ( لسنا نحن من يصنع البديل ويطرحه انتم انتم من تطرحونه ونحن معكم ). الشيء بالشيء يذكر ... ما أن اطلق السيد الرئيس محمود عباس سؤاله الذي دعا خلال مقابلة متلفز

الصديق (هشام)والتنوع الايجابي بقلم صلاح هنية

20.08.11 - 22:27 الصديق ( هشام ) كان معنا هو وزوجته ( سمر)في الامسية الرمضانية الاقتصادية التي نظمتها جمعية حماية المستهلك الفلسطيني في محافظة رام الله والبيرة وفي ذات الوقت كان بقية افراد الاسرة منتشرين في المدينة ( رام الله ) بين نشاط ثقافي في المحكمة العثمانية، وأخر في قصر الثقافة، ومحمود وأحمد اثرا البقاء في البيت على قاعدة ( زاهي وهبة )، باختصار تلك هي الاسرة الفلسطينية النووية التي تسكن رام الله هكذا بالغالب توزع اهتماماته، بينما كان الصديق معنا بكل جوارحه حيث انحاز لأمسيتنا ولملف حماية المستهلك. في الجزء الأخر من المدينة كان الحال مختلفا هناك من يرغب بسهرة رمضانية ( فايعة) بين متابعة مباراة كرة قدم، أو لعبة مسابقات في مطعم ومتنزه في المدينة، أو متابعة مسلسل (الزعيم )على شاشة كبيرة تعويضا عن انتهاء (باب الحارة). شخصيا لن أطلب من اية جهة قضائية منع السهر في المدينة ولا حجب امكانيات برامج المسابقات التي تنظم في مطعا هنا أو هناك، ولن اطلب من أمانة سر المجلس الثوري لفتح أن تتدخل في الأمر سلبا أو ايجابا. شخصيا لن أطلب من أمام مسجد الحي أن يقول عنهم أي شيء لكني احثه أن يحافظ على زخ

كلمة وفاء لجامعة بيرزيت .... صلاح هنية

دخلت جامعة بيرزيت من بوابتها الشرقية بعد ان بات فيها مقص يفتح بأمر الحارس الأمين، أيامنا لم يكن هناك مقص لأن معظمنا كان دوامه الجامعي في الحرم القديم، فقد نذهب لحصة المختبر هناك ويحلو المختبر لطلبة كلية الآداب والتجارة، رحب بي كوني وجها معروفا لديهم بعد تدقيق دام دقائق. ما ان دخلت بوابة الجامعة تفتحت الذكريات ذكريات كثيرة كثيرة ومتعددة المجالات، وما هي الا لحظات حتى شعرت أنني أحمل على اكف الراحة، هدف زيارتي تسجيل ابني في الجامعة بعد قبوله، لحظات جميلة أعادتني إلى اليوم الاول الذي دخلت فيه الجامعة/ ولكن الأمر اليوم مختلف بالكامل فقد تم (كمبترة) عملية التسجيل والمعاملات المالية، بعد أن كان أساتذتنا في الجامعة يوم كنا طلابا يوضحون لنا كيف تتم عملية التسجيل في الجامعات الأميركية دون طوابير كما كان يحدث معنا في أواخر السبعينات وأوائل الثمانينات، ولكننا كنا اسعد الناس بحالنا ونحب تلك اللحظات. تلك هي جامعة بيرزيت .... معقل للوفاء ... صرح للتعددية .... منارة للعلم ... تحبب أبناءها بها وتحتضنهم ... تبقى الوفية للعاملين فيها وأبنائهم وبناتهم ... ليت كاميرا خفية كانت ترافقني تلك اللحظات ليشهد اك

الذكرى السابعة لرحيل القائد الفلسطيني الرمز ياسر عرفات