ببالغ الحزن وتسليما بقضاء الله وقدره تلقيت نبأ وفاة الأخ والصديق العزيز الاستاذ الجامعي بهجت إتيم الذي توفاه الله عن عمر يناهز ال 47 عاما .....
المرحوم بهجت عاد إلى أرض الوطن منذ شهرين بعد غياب قسري سببه الاحتلال لمدة ثلاثة أعوام، فهو يحمل الجنسية الأميركية وهذا يتطلب تجديد اقامته في مدينته مكان سكناه الأصلي البيرة، الرجل خرج إلى الولايات المتحدة ولم يسمح له بالعودة بل أعيد من المطار ثلاثة مرات، وبعد ثلاثة سنوات سمح له بالعودة كزائر لمدة ثلاثة أشهر.
عاد المرحوم بهجت كعادته نشطا متحمسا يتفقد الأماكن في مدينته البيرة ويهاتف الأصدقاء لكي نعود نجنمع من جديد، وعاد إلى مهمة التدريس في الجامعة مع بداية الفصل الحالي.
صباح اليوم الاربعاء 16/4/2009 تلقيت نبأ وفاته كالصاعقة عى صدر الصفحة الأولى لصحيفة الأيام الفلسطينية، دمعت العين، ولكنني فورا قلت (أنا لله وأنا إليه راجعون)
رحمك الله أيها الأخ والصديق واسكنك فسيح جناته وآلهم اختنا العزيزة (أم محمد) جميل الصبر وحسن العزاء وابنائك ايها العزيز.
المرحوم بهجت عاد إلى أرض الوطن منذ شهرين بعد غياب قسري سببه الاحتلال لمدة ثلاثة أعوام، فهو يحمل الجنسية الأميركية وهذا يتطلب تجديد اقامته في مدينته مكان سكناه الأصلي البيرة، الرجل خرج إلى الولايات المتحدة ولم يسمح له بالعودة بل أعيد من المطار ثلاثة مرات، وبعد ثلاثة سنوات سمح له بالعودة كزائر لمدة ثلاثة أشهر.
عاد المرحوم بهجت كعادته نشطا متحمسا يتفقد الأماكن في مدينته البيرة ويهاتف الأصدقاء لكي نعود نجنمع من جديد، وعاد إلى مهمة التدريس في الجامعة مع بداية الفصل الحالي.
صباح اليوم الاربعاء 16/4/2009 تلقيت نبأ وفاته كالصاعقة عى صدر الصفحة الأولى لصحيفة الأيام الفلسطينية، دمعت العين، ولكنني فورا قلت (أنا لله وأنا إليه راجعون)
رحمك الله أيها الأخ والصديق واسكنك فسيح جناته وآلهم اختنا العزيزة (أم محمد) جميل الصبر وحسن العزاء وابنائك ايها العزيز.
تعليقات