حملة (لا تبن بيتك من منتجات من يهدموه)
أطلق الراصد الاقتصادي – الحملة الشعبية لتشجيع المنتجات الفلسطينية هذه الحملة العام 2002 وتم متابعة هذه الحملة بشكل مكثف بالتعاون مع نقابة المهندسين – مركز القدس واتحاد المقاولين الفلسطينيين حيث أصدرنا ملصق يدعو إلى تشجيع الصناعات الإنشائية والمعدنية الفلسطينية بدعم من شركة نابكو وبالشراكة مع نقابة المهندسين ومن خلال سلسة لقاءات مع المكاتب الهندسية الاستشارية والموردين والمقاولين لحثهم على منح الأفضلية للصناعات الإنشائية والمعدنية.
وقد قاد الأسير القائد مروان البرغوثي سلسلة من هذه الاجتماعات مؤكدا على موقف القوى الوطنية بدعم هذه الحملة وضرورة قيام جهات الاختصاص بدعم المنتجات الفلسطينية عموما والصناعات الانشائية خصوصا.
كما وجهنا دعوة للسلطة الوطنية الفلسطينية من أجل توصيف هذه المنتجات في العطاءات التي يتم طرحها من قبل وزارات الاختصاص، علما أن هذا القطاع يغطي بين 60-80% من احتياجات السوق الفلسطيني.
واليوم نجدد العمل في نطاق هذه الحملة حصوصا بعد الأعلان عن عدة مشاريع إسكان وإنشاء مشاريع في مختلف محافظات الوطن على مستوى الحكومة وعلى مستوى القطاع الخاص، ضمن عناوين:
- دعوة الحكومة الفلسطينية إلى اتخاذ قرار يلزم كافة وزارات الاختصاص وخصوصا دائرة العطاءات المركزية، وسلطة المياه الفلسطينية، وسلطة الطاقة الفلسطينية، ووزارة الأشغال العامة والإسكان، وبكدار بتوصيف المنتجات الفلسطينية ضمن المواصفات الفنية للعطاءات.
- على مستوى مشاريع القطاع الخاص مؤسسات المجتمع المدني ندعو إلى ضرورة الالتزام بذات الأمر. خصوصا أن هناك العديد من المشاريع على مستوى القطاع الخاص من مشاريع إسكان وبناء مقار بنوك وشركات لا يوصف فيها المنتجات الفلسطينية.
- والمواطن الفلسطيني سيد الموقف يجب أن لا يبن بيته من منتجات من يهدموه.
- والعنوان الرئيسي للحملة (أن إعادة إعمار غزة يجب أن لا تتم الا باستخدام المنتجات الفلسطينية).
تعاك معنا ومع مستقبل بلدك واطفالك وقل ....
"لا تبن بيتك من منتجات من يهدموه"
أطلق الراصد الاقتصادي – الحملة الشعبية لتشجيع المنتجات الفلسطينية هذه الحملة العام 2002 وتم متابعة هذه الحملة بشكل مكثف بالتعاون مع نقابة المهندسين – مركز القدس واتحاد المقاولين الفلسطينيين حيث أصدرنا ملصق يدعو إلى تشجيع الصناعات الإنشائية والمعدنية الفلسطينية بدعم من شركة نابكو وبالشراكة مع نقابة المهندسين ومن خلال سلسة لقاءات مع المكاتب الهندسية الاستشارية والموردين والمقاولين لحثهم على منح الأفضلية للصناعات الإنشائية والمعدنية.
وقد قاد الأسير القائد مروان البرغوثي سلسلة من هذه الاجتماعات مؤكدا على موقف القوى الوطنية بدعم هذه الحملة وضرورة قيام جهات الاختصاص بدعم المنتجات الفلسطينية عموما والصناعات الانشائية خصوصا.
كما وجهنا دعوة للسلطة الوطنية الفلسطينية من أجل توصيف هذه المنتجات في العطاءات التي يتم طرحها من قبل وزارات الاختصاص، علما أن هذا القطاع يغطي بين 60-80% من احتياجات السوق الفلسطيني.
واليوم نجدد العمل في نطاق هذه الحملة حصوصا بعد الأعلان عن عدة مشاريع إسكان وإنشاء مشاريع في مختلف محافظات الوطن على مستوى الحكومة وعلى مستوى القطاع الخاص، ضمن عناوين:
- دعوة الحكومة الفلسطينية إلى اتخاذ قرار يلزم كافة وزارات الاختصاص وخصوصا دائرة العطاءات المركزية، وسلطة المياه الفلسطينية، وسلطة الطاقة الفلسطينية، ووزارة الأشغال العامة والإسكان، وبكدار بتوصيف المنتجات الفلسطينية ضمن المواصفات الفنية للعطاءات.
- على مستوى مشاريع القطاع الخاص مؤسسات المجتمع المدني ندعو إلى ضرورة الالتزام بذات الأمر. خصوصا أن هناك العديد من المشاريع على مستوى القطاع الخاص من مشاريع إسكان وبناء مقار بنوك وشركات لا يوصف فيها المنتجات الفلسطينية.
- والمواطن الفلسطيني سيد الموقف يجب أن لا يبن بيته من منتجات من يهدموه.
- والعنوان الرئيسي للحملة (أن إعادة إعمار غزة يجب أن لا تتم الا باستخدام المنتجات الفلسطينية).
تعاك معنا ومع مستقبل بلدك واطفالك وقل ....
"لا تبن بيتك من منتجات من يهدموه"
تعليقات