التخطي إلى المحتوى الرئيسي

البلديات والدبلوماسية الشعبية صلاح هنية

 البلديات والدبلوماسية الشعالبلديات والدبلوماسية الشعبيةظهرت الدبلوماسية الشعبية بقوة في السنوات الأخيرة وبات لها أبحاثها والاهتمام بها، وهي ليست حقلا جديدا، ومحاورها تعزيز علاقة الشعوب ببعضهم البعض وهم أطراف العلاقة للدبلوماسية الشعبية وذات المصلحة الحقيقية، وتعتمد وسائل شعبية وأدوات تعبر عن الشعب وتطلعاته.

محاور تلك الدبلوماسية الجهد الشعبي ممثلا بمؤسسات المجتمع الأهلي وإحداث التواصل مع الأطراف الفاعلة في المجتمع الأهلي، وتفعيل دور الشباب فيها، وإيجاد الحلول للقضايا التي عجزت عن حلها الدبلوماسية الرسمية.
ولعل حصة البلديات هي الأكبر في الدبلوماسية الشعبية اعتمادا على توجهات البلديات التي قد تضعها على رأس سلم أولوياتها وكجزء من خطتها وبالتالي نشاطاتها، وقد لا ترى فيها بلديات أي أهمية ولكنها تمارسها بشكل غير محدد ضمن خطتها ودون اعتبارها دبلوماسية شعبية.
سر نجاح البلديات أن تكون منفتحة داخليا على الإعلام، الرأي العام، قطاع الشباب، المرأة، الثقافة، الرياضة، وبالتالي تستطيع أن تستخدم كل هذه الإمكانيات والقطاعات في الدبلوماسية الشعبية، سواء عبر علاقات التوأمة والتآخي مع بلديات العالم وتجييرها لهذا المجال بتعميق العلاقة مع الشعوب، التي تمتلك علاقات صداقة بمنظمات موازية.
رب قائل يقول: يكفينا أن تقوم البلديات بتعبيد الطرق وبناء الأرصفة ومشاريع الصرف الصحي والكناسة والحراسة وجمع النفايات!!! وهؤلاء الذين ينظرون للأمر بهذا المنظار هم كثر وليسوا على خطأ، ولكن من يريد أن يفكر وليس بالضرورة خارج الصندوق بل يفكر فقط يجد أن البلديات هي الأقدر على ممارسة وإنعاش الدبلوماسية الشعبية وتعزيزها وجعلها مكونا أساسيا من برامجها وبث مبادئها وأهميتها في الوعي الشعبي لفئات المجتمع المحلي الذي يقع ضمن حدود هيئة الحكم المحلي.
ولعل الشواهد التاريخية تؤشر على دور البلديات في هذا المجال، بدءا من دبلوماسية رفض الحلول المجتزأة للقضية الفلسطينية وتحشيد الجهد الشعبي بهذا الاتجاه ورفع راية منظمة التحرير الفلسطينية والدولة الفلسطينية المستقلة في أواسط سبعينيات القرن الماضي هو دليل على أهمية دورها في الدبلوماسية الشعبية، ولعل إدماج الشباب في العمل التطوعي ضمن إطار البلديات وإشراك الشباب من أرجاء العالم لخلق التواصل وتبادل الخبرات وإبراز الشعب الفلسطيني ورسالته بالحرية والاستقلال، والبعثات الفنية والثقافية الفلسطينية إلى الخارج واستقبالها من أرجاء العالم هو أيضا مكون أساسي.
ولم تتوقف البلديات عن ممارسة هذا الدور سواء عبر الإعلام ووسائل التواصل والمنصات الإلكترونية لإيصال رسالة الشعب الفلسطيني، ورفع أعلام الدول التي تنتصر للشعب الفلسطيني وقضيته لتعزيز الصداقة بين الشعوب وتعميقها، وتعزيز التنسيق بين مكونات المجتمع من مؤسسات غير حكومية وأندية ونقابات مهنية لتوجه رسالتها معا وبقوة للعالم وبأشكال متعددة.
وما يعزز دور البلديات في الدبلوماسية الشعبية هو المأسسة وجعلها ملفا استراتيجيا ضمن ملفات البلديات، وتعميق الشراكة من خلال ذلك مع بقية مكونات المجتمع، وتوثيق الإجراءات والعمليات لتتم الاستنارة بها مستقبلا وجعلها حجة على العمل البلدي في المراحل القادمة، والتوثيق يقود إلى النشر والتعميم، ويحتاج إلى دليل إجراءات، وجعله جزءا من تقييم الأداء ومعيارا من معايير تقييم البلدية ككل.الكاتب: صلاح هنية
ظهرت الدبلوماسية الشعبية بقوة في السنوات الأخيرة وبات لها أبحاثها والاهتمام بها، وهي ليست حقلا جديدا، ومحاورها تعزيز علاقة الشعوب ببعضهم البعض وهم أطراف العلاقة للدبلوماسية الشعبية وذات المصلحة الحقيقية، وتعتمد وسائل شعبية وأدوات تعبر عن الشعب وتطلعاته.
محاور تلك الدبلوماسية الجهد الشعبي ممثلا بمؤسسات المجتمع الأهلي وإحداث التواصل مع الأطراف الفاعلة في المجتمع الأهلي، وتفعيل دور الشباب فيها، وإيجاد الحلول للقضايا التي عجزت عن حلها الدبلوماسية الرسمية.
ولعل حصة البلديات هي الأكبر في الدبلوماسية الشعبية اعتمادا على توجهات البلديات التي قد تضعها على رأس سلم أولوياتها وكجزء من خطتها وبالتالي نشاطاتها، وقد لا ترى فيها بلديات أي أهمية ولكنها تمارسها بشكل غير محدد ضمن خطتها ودون اعتبارها دبلوماسية شعبية.
سر نجاح البلديات أن تكون منفتحة داخليا على الإعلام، الرأي العام، قطاع الشباب، المرأة، الثقافة، الرياضة، وبالتالي تستطيع أن تستخدم كل هذه الإمكانيات والقطاعات في الدبلوماسية الشعبية، سواء عبر علاقات التوأمة والتآخي مع بلديات العالم وتجييرها لهذا المجال بتعميق العلاقة مع الشعوب، التي تمتلك علاقات صداقة بمنظمات موازية.
رب قائل يقول: يكفينا أن تقوم البلديات بتعبيد الطرق وبناء الأرصفة ومشاريع الصرف الصحي والكناسة والحراسة وجمع النفايات!!! وهؤلاء الذين ينظرون للأمر بهذا المنظار هم كثر وليسوا على خطأ، ولكن من يريد أن يفكر وليس بالضرورة خارج الصندوق بل يفكر فقط يجد أن البلديات هي الأقدر على ممارسة وإنعاش الدبلوماسية الشعبية وتعزيزها وجعلها مكونا أساسيا من برامجها وبث مبادئها وأهميتها في الوعي الشعبي لفئات المجتمع المحلي الذي يقع ضمن حدود هيئة الحكم المحلي.
ولعل الشواهد التاريخية تؤشر على دور البلديات في هذا المجال، بدءا من دبلوماسية رفض الحلول المجتزأة للقضية الفلسطينية وتحشيد الجهد الشعبي بهذا الاتجاه ورفع راية منظمة التحرير الفلسطينية والدولة الفلسطينية المستقلة في أواسط سبعينيات القرن الماضي هو دليل على أهمية دورها في الدبلوماسية الشعبية، ولعل إدماج الشباب في العمل التطوعي ضمن إطار البلديات وإشراك الشباب من أرجاء العالم لخلق التواصل وتبادل الخبرات وإبراز الشعب الفلسطيني ورسالته بالحرية والاستقلال، والبعثات الفنية والثقافية الفلسطينية إلى الخارج واستقبالها من أرجاء العالم هو أيضا مكون أساسي.
ولم تتوقف البلديات عن ممارسة هذا الدور سواء عبر الإعلام ووسائل التواصل والمنصات الإلكترونية لإيصال رسالة الشعب الفلسطيني، ورفع أعلام الدول التي تنتصر للشعب الفلسطيني وقضيته لتعزيز الصداقة بين الشعوب وتعميقها، وتعزيز التنسيق بين مكونات المجتمع من مؤسسات غير حكومية وأندية ونقابات مهنية لتوجه رسالتها معا وبقوة للعالم وبأشكال متعددة.

وما يعزز دور البلديات في الدبلوماسية الشعبية هو المأسسة وجعلها ملفا استراتيجيا ضمن ملفات البلديات، وتعميق الشراكة من خلال ذلك مع بقية مكونات المجتمع، وتوثيق الإجراءات والعمليات لتتم الاستنارة بها مستقبلا وجعلها حجة على العمل البلدي في المراحل القادمة، والتوثيق يقود إلى النشر والتعميم، ويحتاج إلى دليل إجراءات، وجعله جزءا من تقييم الأداء ومعيارا من معايير تقييم البلدية ككل.بيةالبلديات والدبلوماسية الشعبية

الكاتب: صلاح هنية
ظهرت الدبلوماسية الشعبية بقوة في السنوات الأخيرة وبات لها أبحاثها والاهتمام بها، وهي ليست حقلا جديدا، ومحاورها تعزيز علاقة الشعوب ببعضهم البعض وهم أطراف العلاقة للدبلوماسية الشعبية وذات المصلحة الحقيقية، وتعتمد وسائل شعبية وأدوات تعبر عن الشعب وتطلعاته.
محاور تلك الدبلوماسية الجهد الشعبي ممثلا بمؤسسات المجتمع الأهلي وإحداث التواصل مع الأطراف الفاعلة في المجتمع الأهلي، وتفعيل دور الشباب فيها، وإيجاد الحلول للقضايا التي عجزت عن حلها الدبلوماسية الرسمية.
ولعل حصة البلديات هي الأكبر في الدبلوماسية الشعبية اعتمادا على توجهات البلديات التي قد تضعها على رأس سلم أولوياتها وكجزء من خطتها وبالتالي نشاطاتها، وقد لا ترى فيها بلديات أي أهمية ولكنها تمارسها بشكل غير محدد ضمن خطتها ودون اعتبارها دبلوماسية شعبية.
سر نجاح البلديات أن تكون منفتحة داخليا على الإعلام، الرأي العام، قطاع الشباب، المرأة، الثقافة، الرياضة، وبالتالي تستطيع أن تستخدم كل هذه الإمكانيات والقطاعات في الدبلوماسية الشعبية، سواء عبر علاقات التوأمة والتآخي مع بلديات العالم وتجييرها لهذا المجال بتعميق العلاقة مع الشعوب، التي تمتلك علاقات صداقة بمنظمات موازية.
رب قائل يقول: يكفينا أن تقوم البلديات بتعبيد الطرق وبناء الأرصفة ومشاريع الصرف الصحي والكناسة والحراسة وجمع النفايات!!! وهؤلاء الذين ينظرون للأمر بهذا المنظار هم كثر وليسوا على خطأ، ولكن من يريد أن يفكر وليس بالضرورة خارج الصندوق بل يفكر فقط يجد أن البلديات هي الأقدر على ممارسة وإنعاش الدبلوماسية الشعبية وتعزيزها وجعلها مكونا أساسيا من برامجها وبث مبادئها وأهميتها في الوعي الشعبي لفئات المجتمع المحلي الذي يقع ضمن حدود هيئة الحكم المحلي.
ولعل الشواهد التاريخية تؤشر على دور البلديات في هذا المجال، بدءا من دبلوماسية رفض الحلول المجتزأة للقضية الفلسطينية وتحشيد الجهد الشعبي بهذا الاتجاه ورفع راية منظمة التحرير الفلسطينية والدولة الفلسطينية المستقلة في أواسط سبعينيات القرن الماضي هو دليل على أهمية دورها في الدبلوماسية الشعبية، ولعل إدماج الشباب في العمل التطوعي ضمن إطار البلديات وإشراك الشباب من أرجاء العالم لخلق التواصل وتبادل الخبرات وإبراز الشعب الفلسطيني ورسالته بالحرية والاستقلال، والبعثات الفنية والثقافية الفلسطينية إلى الخارج واستقبالها من أرجاء العالم هو أيضا مكون أساسي.
ولم تتوقف البلديات عن ممارسة هذا الدور سواء عبر الإعلام ووسائل التواصل والمنصات الإلكترونية لإيصال رسالة الشعب الفلسطيني، ورفع أعلام الدول التي تنتصر للشعب الفلسطيني وقضيته لتعزيز الصداقة بين الشعوب وتعميقها، وتعزيز التنسيق بين مكونات المجتمع من مؤسسات غير حكومية وأندية ونقابات مهنية لتوجه رسالتها معا وبقوة للعالم وبأشكال متعددة.
وما يعزز دور البلديات في الدبلوماسية الشعبية هو المأسسة وجعلها ملفا استراتيجيا ضمن ملفات البلديات، وتعميق الشراكة من خلال ذلك مع بقية مكونات المجتمع، وتوثيق الإجراءات والعمليات لتتم الاستنارة بها مستقبلا وجعلها حجة على العمل البلدي في المراحل القادمة، والتوثيق يقود إلى النشر والتعميم، ويحتاج إلى دليل إجراءات، وجعله جزءا من تقييم الأداء ومعيارا من معايير تقييم البلدية ككل.الكاتب: صلاح هنية
ظهرت الدبلوماسية الشعبية بقوة في السنوات الأخيرة وبات لها أبحاثها والاهتمام بها، وهي ليست حقلا جديدا، ومحاورها تعزيز علاقة الشعوب ببعضهم البعض وهم أطراف العلاقة للدبلوماسية الشعبية وذات المصلحة الحقيقية، وتعتمد وسائل شعبية وأدوات تعبر عن الشعب وتطلعاته.
محاور تلك الدبلوماسية الجهد الشعبي ممثلا بمؤسسات المجتمع الأهلي وإحداث التواصل مع الأطراف الفاعلة في المجتمع الأهلي، وتفعيل دور الشباب فيها، وإيجاد الحلول للقضايا التي عجزت عن حلها الدبلوماسية الرسمية.
ولعل حصة البلديات هي الأكبر في الدبلوماسية الشعبية اعتمادا على توجهات البلديات التي قد تضعها على رأس سلم أولوياتها وكجزء من خطتها وبالتالي نشاطاتها، وقد لا ترى فيها بلديات أي أهمية ولكنها تمارسها بشكل غير محدد ضمن خطتها ودون اعتبارها دبلوماسية شعبية.
سر نجاح البلديات أن تكون منفتحة داخليا على الإعلام، الرأي العام، قطاع الشباب، المرأة، الثقافة، الرياضة، وبالتالي تستطيع أن تستخدم كل هذه الإمكانيات والقطاعات في الدبلوماسية الشعبية، سواء عبر علاقات التوأمة والتآخي مع بلديات العالم وتجييرها لهذا المجال بتعميق العلاقة مع الشعوب، التي تمتلك علاقات صداقة بمنظمات موازية.
رب قائل يقول: يكفينا أن تقوم البلديات بتعبيد الطرق وبناء الأرصفة ومشاريع الصرف الصحي والكناسة والحراسة وجمع النفايات!!! وهؤلاء الذين ينظرون للأمر بهذا المنظار هم كثر وليسوا على خطأ، ولكن من يريد أن يفكر وليس بالضرورة خارج الصندوق بل يفكر فقط يجد أن البلديات هي الأقدر على ممارسة وإنعاش الدبلوماسية الشعبية وتعزيزها وجعلها مكونا أساسيا من برامجها وبث مبادئها وأهميتها في الوعي الشعبي لفئات المجتمع المحلي الذي يقع ضمن حدود هيئة الحكم المحلي.
ولعل الشواهد التاريخية تؤشر على دور البلديات في هذا المجال، بدءا من دبلوماسية رفض الحلول المجتزأة للقضية الفلسطينية وتحشيد الجهد الشعبي بهذا الاتجاه ورفع راية منظمة التحرير الفلسطينية والدولة الفلسطينية المستقلة في أواسط سبعينيات القرن الماضي هو دليل على أهمية دورها في الدبلوماسية الشعبية، ولعل إدماج الشباب في العمل التطوعي ضمن إطار البلديات وإشراك الشباب من أرجاء العالم لخلق التواصل وتبادل الخبرات وإبراز الشعب الفلسطيني ورسالته بالحرية والاستقلال، والبعثات الفنية والثقافية الفلسطينية إلى الخارج واستقبالها من أرجاء العالم هو أيضا مكون أساسي.
ولم تتوقف البلديات عن ممارسة هذا الدور سواء عبر الإعلام ووسائل التواصل والمنصات الإلكترونية لإيصال رسالة الشعب الفلسطيني، ورفع أعلام الدول التي تنتصر للشعب الفلسطيني وقضيته لتعزيز الصداقة بين الشعوب وتعميقها، وتعزيز التنسيق بين مكونات المجتمع من مؤسسات غير حكومية وأندية ونقابات مهنية لتوجه رسالتها معا وبقوة للعالم وبأشكال متعددة.
وما يعزز دور البلديات في الدبلوماسية الشعبية هو المأسسة وجعلها ملفا استراتيجيا ضمن ملفات البلديات، وتعميق الشراكة من خلال ذلك مع بقية مكونات المجتمع، وتوثيق الإجراءات والعمليات لتتم الاستنارة بها مستقبلا وجعلها حجة على العمل البلدي في المراحل القادمة، والتوثيق يقود إلى النشر والتعميم، ويحتاج إلى دليل إجراءات، وجعله جزءا من تقييم الأداء ومعيارا من معايير تقييم البلدية ككل.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الصديق (هشام)والتنوع الايجابي بقلم صلاح هنية

20.08.11 - 22:27 الصديق ( هشام ) كان معنا هو وزوجته ( سمر)في الامسية الرمضانية الاقتصادية التي نظمتها جمعية حماية المستهلك الفلسطيني في محافظة رام الله والبيرة وفي ذات الوقت كان بقية افراد الاسرة منتشرين في المدينة ( رام الله ) بين نشاط ثقافي في المحكمة العثمانية، وأخر في قصر الثقافة، ومحمود وأحمد اثرا البقاء في البيت على قاعدة ( زاهي وهبة )، باختصار تلك هي الاسرة الفلسطينية النووية التي تسكن رام الله هكذا بالغالب توزع اهتماماته، بينما كان الصديق معنا بكل جوارحه حيث انحاز لأمسيتنا ولملف حماية المستهلك. في الجزء الأخر من المدينة كان الحال مختلفا هناك من يرغب بسهرة رمضانية ( فايعة) بين متابعة مباراة كرة قدم، أو لعبة مسابقات في مطعم ومتنزه في المدينة، أو متابعة مسلسل (الزعيم )على شاشة كبيرة تعويضا عن انتهاء (باب الحارة). شخصيا لن أطلب من اية جهة قضائية منع السهر في المدينة ولا حجب امكانيات برامج المسابقات التي تنظم في مطعا هنا أو هناك، ولن اطلب من أمانة سر المجلس الثوري لفتح أن تتدخل في الأمر سلبا أو ايجابا. شخصيا لن أطلب من أمام مسجد الحي أن يقول عنهم أي شيء لكني احثه أن يحافظ على زخ...

Organize better meetings by NOI

Dec 5, 2011 If you're spending too much time in meetings where little seems to get accomplished, try these four rules to make over your meeting habits: Always have an agenda. And when something comes up that isn't on the agenda, decide on the spot if it's truly important enough to displace another topic (usually it won't be, but sometimes it will be). If it's not, then say, "Let's put that on the agenda for another time" and move the conversation back to what you're there to discuss. Announce at the start what you'd like the take-aways to be. For instance, you might announce that at the beginning, "We have one hour to cover A, B, and C.At the end of this meeting, I'm hoping we'll have ___." Create actions and assign responsibility. At the end of the meeting, make sure the conversation has been translated into action items, and that each action item has a clear owner. Separate group meetings and 1-to-1 check-ins. Group meetings...

معهد السياسات العامة-IPP يصدر العدد السادس من "فصلية سياسات"

صدر حديثا عن "معهد السياسات العامة" برام الله، العدد السادس من فصلية "سياسات"، يقع في 160 صفحة ويتناول مجموعة من القضايا والمفاهيم المحلية والعربية، تندرج في دائرة تعميق فهم الحال الفلسطيني وما انتهى إليه بحثاً عن المخارج الممكنة. ففي العدد يكتب الباحث طلال أبور ركبة من مركز رام الله لدراسات حقوق الإنسان حول أزمة الديمقراطية العربية وتعثر المشروع الديمقراطي العربي بسبب عثرات داخلية تتعلق بالسياسية العربية ذاتها أو بالتدخل الخارجي. وضمن نفس الاتجاه يكتب الباحث محمد حجازي حول الإسلام السياسي والعملية الديمقراطية: فلسطين نموذجاً. ويقدم الباحث محمد أبو دقة دراسة مطولة حول أزمة التمثيل الفلسطيني بين منظمة التحرير الفلسطينية والسلطة الوطنية الفلسطينية. في زاوية المقالات يكتب الدكتور واصل أبو يوسف، أمين عام جبهة التحرير الفلسطينية حول الحال الفلسطيني داعياً إلى إعطاء أولوية لإعادة لحمة الوطن ولتفعيل منظمة التحرير ولتقييم مسار المفاوضات. كما يكتب هشام أبو غوش، عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين حول قرارت المجلس المركزي الأخيرة منوهاً إلى أهميتها في تعزيز ش...